THE FACT ABOUT كلمات قوة المراة THAT NO ONE IS SUGGESTING

The Fact About كلمات قوة المراة That No One Is Suggesting

The Fact About كلمات قوة المراة That No One Is Suggesting

Blog Article

الإسلام (وعلى النقيض من المسيحية واليهودية) لا ينظر إلى حواء على أنها السبب في غواية آدم ومخالفة أوامر الله وما نتج عن ذلك من خروجهما من الجنة، وبالتالي فإن مفهوم الخطيئة الموروثة (أو الخطيئة الأصلية) لا وجود له في الإسلام، فالذي عصى ربه ووقع تحت غواية الشيطان هو آدم وليست حواء، وأن ذنب حواء كان فقط أنها أكلت مع آدم. يقول الله في سورة البقرة:

وهذا النوع من النساء لا يسمحن للناس أو الأحداث بالتحكم في شعورهن، ولا يتركن مجالا للخوف أو الشكوك للتحكم في طاقتهن، كما تدرك المرأة القوية أنها يجب أن تكون في أفضل حالاتها دائما للفوز في هذه الحياة.

تمت الكتابة بواسطة: هديل طالب آخر تحديث: ١٤:٥٤ ، ١٣ يناير ٢٠٢١ ذات صلة قوة الشخصية عند الرجل

وكانت عائشة زوجة النبي محمد ﷺ إحدى أكثر النساء علمًا وبلغت في ذلك منزلة عظيمة في عهد النبي ﷺ، فكانت تراجع الصحابة وتستدرك عليهم، وقد جمع لها السيوطي استدراكاتها في كتاب أسماه «الإجابة لإيراد ما استدركته عائشة على الصحابة» الذي أصبح مرجعًا في أحكام الشرع.

كما يذكر التاريخ أيضا أن النبي محمد ﷺ وقبل وفاته بأيام قليلة خرج على الناس وكان مريضًا بشدة وألقى آخر خطبة عليهم فكان من جملة ما قاله وأوصى به: «أيها الناس، الله الله في الصلاة، الله الله في الصلاة».

أمَّا اليوم فقد اختلفت المرأة كثيراً؛ وذلك بفعل تحضُّر المجتمعات وطريقة التفكير، وازداد وعيها وثقافتها، فأصبحنا نراها طموحة حالِمة تتمتَّع بشخصية قوية، وواثقة من نفسها تُدافع عن حقوقها ورأيها بكل قوة واحترام، وتُحارب لإكمال تعليمها والحصول على أقوى الشهادات، فلم تعُد تقبل أن تكون تابعة لأحد بعد الآن، وإنَّما شخص مستقل مكتمل بنفسه، لديها الشغف لتحقيق النجاح والتميُّز في كل نواحي حياتها.

والمرأة القوية هي صاحبة هذه العزيمة التي لا تُقهر، والتي تؤمن بذاتها وأنَّها قادرة على تحقيق ما تريد بالجد والعمل، وفهي قادرة على إدارة حياتها، وتعرف ما تُريد في الحياة، ولا تتأثر في المحيط السلبي من حولها، وتتجاوز المِحن بكل شجاعة، ولا تستسلم لليأس مهما فشلت، بل تنهض من جديد بقوة وإصرار أكبر على النجاح.

يقول المهاتما غاندي "إنَّ القوة لا تأتي من القدرة البدنية، وإنَّما من العزيمة التي لا تُقهر".

كانَ النِّكاحَ في الجاهليَّةِ على أربعةِ أنحاءٍ فكانَ منها نكاحُ النَّاسِ اليومَ يخطبُ الرَّجلُ إلى الرَّجلِ وليَّتَهُ فيُصدِقُها ثمَّ ينكحُها ونكاحٌ آخرُ كانَ الرَّجلُ يقولُ لامرأتِهِ إذا طهُرَت من طمثِها أرسلي إلى فلانٍ فاستبضعي منهُ ويعتزلُها زوجُها ولا يمسُّها أبدًا حتَّى يتبيَّنَ حملُها من ذلكَ الرَّجلِ الَّذي تستبضعُ منهُ فإذا تبيَّنَ حملُها أصابَها زوجُها إن أحبَّ وإنَّما يفعلُ ذلكَ رغبةً في نجابةِ الولدِ فكانَ هذا النِّكاحُ يسمَّى نكاحَ الاستبضاعِ ونكاحٌ آخرُ يجتمعُ الرَّهطُ دونَ العشرةِ فيدخلونَ على المرأةِ كلُّهم يصيبُها فإذا حملت ووضعت ومرَّ ليالٍ بعدَ أن تضعَ حملَها أرسلت إليهم فلم يستطع رجلٌ منهم أن يمتنِعَ حتَّى يجتمعوا عندَها فتقولُ لهم قد عرفتُمُ الَّذي كانَ من أمرِكم وقد ولدتُ وهوَ ابنُكَ يا فلانُ فتسمِّي من أحبَّت منهم باسمِهِ فيَلحقُ بهِ ولدُها ونكاحٌ رابعٌ يجتمعُ النَّاسُ الكثيرُ فيدخلونَ على المرأةِ لا تمتنعُ مِمَّن جاءها وهنَّ البغايا كنَّ ينصبنَ على أبوابِهنَّ راياتٍ يكنَّ علمًا لمن أرادهنَّ دخلَ عليهنَّ فإذا حملت فوضعت حملَها جمعوا لها ودعوا لهمُ القافةَ ثمَّ ألحقوا ولدَها بالَّذي يرونَ فالتاطهُ ودُعيَ ابنَهُ لا يمتنعُ من ذلكَ فلمَّا بعثَ اللَّهُ محمَّدًا صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ هدمَ نكاحَ أهلِ الجاهليَّةِ كلَّهُ إلَّا نكاحَ أهلِ الإسلامِ اليومَ.

ابتعدي عن النمطية: على المرأة أن تبتعد عن النمطية في حياتها، أي أي تتجنب العيش في روتين معيَّن لا تخرج عنه؛ لأنَّ هذا ما يقتل طموحها ويُطفئ همَّتها؛ وعلى العكس من ذلك، عليها أن تُحاول دائماً تجديد حياتها بقبول تحديات جديدة وتعلُّم أشياء لا تعرفها، فكل هذه الأمور تصقل شخصيتها وتُقوِّيها.

على النقيض الآخر يُعتبر الزنا في الإسلام كبيرة مِن كبائر الذنوب، ورذيلة من رذائل الأفعال، وقد نهى عنه الإسلام في العديد من النصوص، يقول الله في سورة الإسراء:

فهي مؤمنة بالله تعالى وبقدرتها على التمكن من جعل حياتها أفضل في الأيام القادمة، كما أنها لا تفقد الأمل بسبب موقف سيء حصل لها أو فشل لحق بها، تتعلم من كل تجربة فاشلة وتحوّلها إلى نجاح.

إلى كل امرأة أتقدم بتحية مودة وتقدير واحترام إليكن جميعاً

وقد جاءت العديد من مزيد من المعلومات آيات القرآن لتأكد على مبدأ تكريم الإنسان والمساواة بين الجنسين يقول الله في سورة الإسراء:

Report this page